هذه مرحلة انتقال من المزيلات التقليدية إلى هيرباجو. قد تبقى آثار قديمة على الجلد والملابس. بعد 2–3 دورات استخدام تستقر المدة لدى أغلب المستخدمين.

لأن نشاط الغدد العرقية يختلف بين الجهتين، وأحيانًا بسبب طريقة التوزيع أو الملابس، فيبقى المفعول أطول في جهة مقارنة بالأخرى.

عودة نشاط البكتيريا بسرعة بعد زوال طبقة الكريم المثبتة، مما يؤدي إلى انبعاث الرائحة بوضوح. عدم وجود عطر قوي يغطي الرائحة، لأن هيرباجو يعتمد على ضبط الميكروبيوم وليس على تغطية الرائحة. الفعالية التراكمية لم تكتمل بعد، خاصة في الأيام الأولى من الاستخدام. الحل: إعادة التطبيق فور ملاحظة الرائحة. تنظيف المنطقة جيدًا قبل الاستخدام لضمان فعالية التركيبة. الاستمرار في الاستخدام المنتظم لتحقيق تأثير تراكمي يقلل من ظهور الرائحة المفاجئة..

لا. هيرباجو لا يسد القنوات العرقية ولا يحتوي على أملاح الألمنيوم. هدفه منع الرائحة فقط مع الحفاظ على التعرّق الطبيعي.

العوامل التي قد تقصر من فاعلية هيرباجو هي: ١. عدم غسل وتجفيف البشرة جيدًا قبل الاستخدام.
٢. وضع كمية غير كافية أو توزيع غير متساوٍ.
٣. التعرق أو النشاط مباشرة بعد وضعه.
٤. طبيعة البشرة الدهنية أو كثيرة التعرق.
٥. الحرارة العالية، المجهود البدني، أو الملابس غير القطنية.